السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المرجو توضيح صحة الحديث:"كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أقطع"؟
ورد الحديث بصيغ مختلفة كالآتي: - "كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أقطع" - "فهو أجذم" - "لا يبدأ فيه ببسم الله الرحمن الرحيم فهو أبتر" -" لا يبدأ فيه بذكر الله". وقد أخرجه ابن ماجه والطبراني في الكبير وأبو داود والنسائي في عمل اليوم والليلة وأحمد وابن أبي شيبة والبزار وغيرهم. قال الحافظ ابن حجر في الفتح: "صححه ابن حبان وفي إسناده مقال، وعلى تقدير صحته فالرواية المشهورة فيه بلفظ: حمد الله، وما عدا ذلك من الألفاظ التي ذكرها النووي وردت في بعض طرق الحديث بأسانيد واهية".
البحث