السلام عليكم ورحمة الله؛ هل يوجد حديث بهذا اللفظ: "ينشر للعبد في كل حركة من حركاته وإن صغرت ثلاثة دواوين: الأول لم. والثاني كيف. والثالث لمن". وما حكمه؟
هذا الحديث ذكره مكي بن أبي طالب في قوت القلوب 1/173، والإمام الغزالي في إحياء علوم الدين 4/400 بلفظ: "ينشر للعبد في كل حركة من حركاته وإن صغرت ثلاثة دواوين الديوان الأول لم؟ والثاني كيف. والثالث لمن؟". قال الحافظ العراقي في المغني عن حمل الأسفار ص: 1773: «لم أقف له على أصل». وذكره الحافظ السبكي في طبقات الشافعية 6/380، ضمن أحاديث الإحياء التي تتبعها ولم يجد لها إسنادا.
البحث