ما درجة هذا الحديث: "من قال إذا أصبح: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، فأنا الزعيم لآخذ بيده حتى أدخله الجنة"؟ جزاكم الله خيرا.
هذا الحديث رواه البخاري في التاريخ الكبير، وابن قانع في معجم الصحابة، والطبراني في المعجم الكبير، وأبو نعيم في معرفة الصحابة من طريق رشدين بن سعد، عن حيي بن عبد الله المعافري، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن المنيذر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ وكان يكون بإفريقية - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من قال إذا أصبح: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، فأنا الزعيم لآخذن بيده حتى أدخله الجنة". وحسن إسناده المنذري في الترغيب والترهيب، والهيثمي في مجمع الزوائد.
البحث