ما درجة حديث: "ما من عبد يقوم في الدنيا مقام سمعة ورياء إلا سمع الله به على رءوس الخلائق يوم القيامة"؟ جزاكم الله خيرا.
الحديث بهذا اللفظ أخرجه ابن أبي عاصم في الزهد، والطبراني في المعجم الكبير ومسند الشاميين، وفيه عن صفوان بن عمرو، سمعت شرحبيل بن معشر، يحدث عن معاذ بن جبل، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من عبد يقوم في الدنيا مقام رياء وسمعة، إلا سمع الله به على رؤوس الخلائق يوم القيامة". والحديث حسن إسناده كل من المنذري في الترغيب والترهيب، والهيثمي في مجمع الزوائد. قال المنذري: «رواه الطبراني بإسناد حسن».
البحث