سؤال و جواب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. هذا الحديث أخرجه ابن الأعرابي في المعجم 3/329، والطبراني في المعجم الكبير 7/230، وفي مكارم الأخلاق ص: 361، والقضاعي في مسند الشهاب 2/243، والبيهقي في شعب الإيمان 10/132، عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفضل الصدقة اللسان، قالوا: يا رسول الله وما صدقة اللسان؟ قال: الشفاعة يفك بها الأسير، ويحن بها الدم، ويجزى بها المعروف والإحسان إلى أخيك المسلم، ويدفع عنه الكريهة. وضعف إسناده ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم 2/60، وزين الدين العراقي في المغني عن حمل الأسفار في الأسفار ص: 662، والهيثمي في مجمع الزوائد 8/194، وأحمد بن الصديق الغماري في فتح الوهاب 2/301.