ما حكم هذا الحديث: دعوات المكروب : اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت وبعضهم يزيد على صاحبه؟
الحديث حسن، رواه أبو داود في سننه عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، أنه قال لأبيه يا أبت إني سمعتك تدعو كل غداة: اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت، تعيدها ثلاثا حين تصبح، وثلاثا حين تمسي، فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بهن، فأنا أحب أن أستن بسنته. وقال علي وعباس فيه: ويقول: اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، لا إله إلا أنت، يعيدها ثلاثا حين يصبح، وثلاثا حين يمسي، فيدعو بهن، فأحب أن أستن بسنته، قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت". وبعضهم يزيد على صاحبه. وهو في المنصة برقم: 10058.
البحث