البحث

ابحث

نتائج البحث

"من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، وإنما أنا قاسم، ويعطي الله". وقال البخاري: ويعطي الله، ولن تزال هذه الأمة قائمة على أمر الله، لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله. وفي طريق أخرى: "والله المعطي، وأنا القاسم، ولا تزال هذه الأمة ظاهرين على من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون". وهذه الزيادة ذكرها مسلم في الجهاد أيضا. وللبخاري أيضا طريق آخر في هذا الحديث: "ولن يزال أمر هذه الأمة مستقيما حتى تقوم الساعة أو حتى يأتي أمر الله".