"أَسْلَمُ وغِفَارُ ومُزَيْنَةُ ومن كان من جُهَيْنَةَ أو جهينة خير من بني تميم وبني عامر والحليفين أسد وغطفان". وفي لفظ آخر: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"والذي نفس محمد بيده لغفار وأسلم ومزينة ومن كان من جهينة أو قال جهينة ومن كان من مزينة خير عند الله يوم القيامة من أسد وطيئ وغطفان". وفي لفظ آخر: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لأسلم وغفار وشيء من مزينة وجهينة أو شيء من جهينة ومزينة خير عند الله - قال: أحسبه قال يوم القيامة - من أسد وغطفان وهوازن وتميم". أخرج البخاري من حديث أبي هريرة في هذا الباب هذا الحديث إلا أنه قال: وشيء من مزينة وجهينة، أو شيء من جهينة أو مزينة خير عند الله عز وجل، أو قال يوم القيامة "كذا عنده: أو مزينة بزيادة ألف. وخرج الحديث الذي فيه ذكر قريش والأنصار ومزينة إلى آخره.
البحث