"دخلت الجنة فرأيت فيها دارا أو قصرا، فقلت: لمن هذا؟ فقالوا: لعمر بن الخطاب، فأردت أن أدخل، فذكرت غَيْرَتك. فبكى عمر وقال: أي رسول الله! أو عليك يُغار. وقال البخاري: "رأيت قصرا بفِنَائِه جارية". وقال: "أردت أن أدخل إليه فأنظر إليه". وفي طريق أخرى: "دخلت الجنة فإذا أنا بقصر من ذهب، فقلت لمن هذا؟ فقالوا: لرجل من قريش، فما منعني أن أدخله يا ابن الخطاب إلا ما أعلم من غيرتك". قال: وعليك أغار يا رسول الله. وفي آخر: "بأبي أنت وأمي يا نبي الله أَوَ عليك أغار".
البحث