عن جابر قال: جاء سراقة بن مالك بن جُعْشُم قال: يا رسول الله! بين لنا ديننا كأنا خلقنا الآن، فيم العمل اليوم؟ أفيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير، أم فيما نَسْتقبل؟ قال: "لا، بل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير". قال: ففيم العمل؟ قال زهير: ثم تكلم أبو الزبير بشيء لم أفهمه، فسألت: ما قال؟ فقال: "اعملوا فكل ميسر". وفي لفظ آخر: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل عامل ميسر لعمله".
البحث