البحث

ابحث

نتائج البحث

«والذي نفسي بيده، لخُلوف فم الصائم، أطيب عند الله من ريح المسك، إنما يذر شهوته وطعامه وشرابه، من أجلي. فالصيام لي وأنا أجزي به، كل حسنة بعشرة أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، إلا الصيام، فهو لي، وأنا أجزي به».